عن تلك الذكريات التي تعيش في داخلنا تسير في أعماقنا التي ننتظر كل يوم أن تتركنا كي نكمل مسيرنا لكنها أصبحت المستقبل الذي نعيش فيه.
أصبحنا كالغرباء، نخاف الإقتراب أو الدخول نقف بعيداً ونشاهد بقلب بارد ليس لأننا لا نريد، ربما لأننا نخاف من دخول ذكرى جديدة في مستقبلنا.
كباحثين عن السلام ننتظر من الحياة أن تعيد روحنا إلى جنين لا يحمل ذكرياته معه.
سلام
Su'ad K.S