اكتب هذه اليومية واشعر بنوع من الضعف واليئس و الاكتئاب.. اول مرة لا اتحمس ليوم التالي الذي اذهب فيه لجامعة
كنت اتوقع انني تخطيت كل مراحل السيئة من حياتي. كنت اعتقد انني واخيرا سابد باستمتاع بحيات اجتماعية. تكوين اصدقاء. الدراسة معا.
الان ستبدا تمر علي الايام وانا في الجامعة بدون حتى ان افتح فمي.. الامر صعب والاسوء انني بالغة قليلا جدا.. اتحدث من حين لآخر ولاكن بين الحين والاخر ساعات
وضعني القدر مع قسم مختلف كل الاختلاف عن شخصيتي.. لم اتوقع ذالك تماما.. كنت اتوقع ان يحالفني الحظ هذه المرة ولاكن ازداد سوءا
العام الفائت كانت تمر علي ايام لا اتحدث فيها لاي احد والاكن كان زملائي نوعا ما قربون من شخصيتي... والان كلهم بلا استثناء اطول مني (انا قصير القامة ) و مختلفين.. اعلم ان الاختلاف سر التطور.. وما الى ذالك.. ولاكن يتطلب الامر قبول... ومشكل التقدم في العمر... صراحا عمري 20 سنة ومازلت بافكار بالية وشخصية جد ضعيفة
المهم يبدو ان الكارثة قادمة بسرعة. الله يستر
كنت فعلا احتاج لشخص ما لتحدث معه اليوم.. ولاكن لا يوجد لاسف لذا منذ قليل سجلت فيديو مدته 40 دقيقة مقاطع مختلفة.. فرغت كل ما في جعبتي من افكار وملاحظات و اسقاط لاذكريات قديمة لتشجيع نفسي..
ساحاول انشاء الله الاستقاض باكرا بنصف ساعة لاقوم ب التامل والرياضة و بعدها اذهب ادراسة التخصص الذي اعشقه في بيئة امقتها جدا جد
ا
Unbekannt
شخص.ما