متى سأستطيع يارب تحقيق المشاريع التي أفكر بها. يذهب بي الاحباط في بعض الأحيان إلى التخلي عن فكرة ريادة الأعمال مجملاً وتفصيلاً والعمل في مجال الكتابة فقط. لكن الترجمة والكتابة مثل العمل اليدوي يحتاجان إلى كثير من الجهد اليومي ويستهلكان الكثير من الوقت. كوني أماً وربة منزل يجعل الوقت عندي أغلى من كل شيء. إن دخول عالم الأعمال هو الشيء الوحيد الذي يمنحني القدرة على استغلال وقتي بالشكل الأمثل. ويغنيني عن العمل اليومي لساعات طويلة في الكتابة. ربما علي أن أفكر في طرق أخرى لتحويل أفكاري إلى أعمال حقيقية تسهم في رفع جودة الحياة في مجتمعي والعالم ككل، وكذلك تمنح الكثيرين الفرصة لحياة أفضل، ولعمل ما يحبون.
دعواتكم معي، فلا مستحيل مع الدعاء..
Oma
رضوان عباس