ياااه كم مرت الأيام سريعًا، لا أذكر فعلياً متى كتبت آخر نص هنا أو في ملاحظاتي الخاصة، ما بت أتقنه فعلًا هو كتابة قوائم المهام أو ما يسمونه الأعاجم ب to-do list
اليوم الإثنين باقي أقل من اسبوعين كاملين على موعد فرحي.
أعتقد أني متحمسة وأنا أخاف حماسي كثيرًا، هل أنا سعيدة؟ لا أعلم لكني أعرف يقينًا بأني مهمومة، متوترة مع قليل من الخوف. أسئلة "هل" التي لطالما ظننتها اكبر من أن تدور في عقلي؛ تضاعفت!
مرحلة الشك تزيد، لولا أن الله ربط على قلبي بزوج يرقع شكوكي لتمزّعت.
لا أنكر اني أفتقد روتيني الماضي من الآن لكن كلي أمل أن يعود أفضل حالًا من ذي قبل.
رياض