في شغلة ماعم نقدر ندمجها بمجتمعنا منيح وهي قصة كتابة اليوميات .. يمكن يكون خوف من يلي حوالينا يعرفو أسرارنا ويستعملوها ضدنا، لكن الفكرة نفسياً بتريح الواحد وخاصة مع وجود كتير مننا ببلدان ماتحكي لغتنا صرنا متقوقعين داخل أنفسنا مامنحكي مع حدا بس كمية الحكي جواتنا رح تنفجر بأي لحظة.. إنك تكتب يومياتك بريحك وبريح مخك من التفكير مراراً وتكراراً بنفس الأفكار..
شلوڤان كيلاري
حسين ديريك