قبل فترة الكاتبة الصحفية والروائية إيمان الخطاف كتبت على تويتر إجابة لسؤال : ماذا خسر المثقف السعودي باحتكار مكتبة جرير لسوق الكتب؟
وتتلخص فكرتها بأن سيطرة المكتبة على السوق تحد من إنتشار بعض الكتب وفي أحيان أخرى وصاية على ما يجب قرائته.وحسب رأيها بحكم إنه يصعب منافسة جرير فعلى الأقل الحرص على اختيار البائع المثقف.
اليوم زرت مكتبة جرير وطوال الوقت تتردد في ذهني ملاحظات إيمان، فتمنيت أن أسألها سؤال ماذا سيخسر القارئ لو لم توجد مكتبة جرير؟
بعيداً عن كل التحفظات حول محدودية العناوين أو تجاهل بعض دور النشر أو حتى ارتفاع الأسعار..كقارىء ماهو البديل؟
الأسبوع الماضي زرت (قيصرية الكتاب) وكان مكان مخيب للآمال بكل ماتعنيه الكلمة، أتطلع لزيارة مكتبة التراثية ومكتبة كان ياماكان للأطفال وأتمنى أن أجدها أفضل.
ملاحظة: حالياً أنا قارئة للكتب الإلكترونية بامتياز ولكن أعاني في البحث عن عناوين لكتب الأطفال والناشئة.
أيان أيام
رياض
مرة هناك من سأل عن سلسلة كتب الدكتور أحمد خالد توفيق وقد قال بأنها غير متوفرة في مكتبات السعودية .أظن هناك نقص في الكتب المتاحة
منيره