يَقفُ امام اللوحه التي عَلقت على جدار المتحف ...
ينفث دخان سيكارته كأنه يطفي شمعه ..
يَتمعن بالعيون الجاحظة لشخص يَضع راحتيّ يديه على أذنيه ...
كأنه يحاول عدم سماع شيءً ما ...
كان هذا الاحساس يراوده عندما يجلس في الأماكن العامة ..
أنا أوافق على شروط شروط الإستخدام و سياسة الخصوصية
أهلاً بعودتك!
لم تسجل من قبل؟ سجل الآن
سوف تصلك رسالة الى البريد الالكتروني تحمل رابط لتعين كلمة مرور جديدة
تذكرتها؟ تسجيل الدخول
سوف نرسل لك بريد الكتروني يحتوي على تعليمات لتفعيل الحساب
الصَرخة ..
رضوان عباس
بتاريخ • نشرتيَقفُ امام اللوحه التي عَلقت على جدار المتحف ...
ينفث دخان سيكارته كأنه يطفي شمعه ..
يَتمعن بالعيون الجاحظة لشخص يَضع راحتيّ يديه على أذنيه ...
كأنه يحاول عدم سماع شيءً ما ...
كان هذا الاحساس يراوده عندما يجلس في الأماكن العامة ..