بعد أنتهاء المحاضرة الاولى خلال فترة الأستراحة خرجتُ الى الحديقة الخارجية استنشقُ بعض الاوكسجين النقي ، لكن للأسف صادفني مُدخن فأظطررتُ الى العودة للقاعة وللمعرض خصيصاً وأبتعتُ رواية للكاتب الياباني اوجاي موري ، وضعتها بحقيبتي ودخلتُ لقاعة المحاضرة الثانية ،
نـاتالي
رضوان عباس