أكملت في الصباح عملا كان علي إنجازه وبقي لدي وقت لذلك قررت كتابة هذا المقال يلزم وقت لكتابته,في الحقيقة أحب بعث المشاريع لذلك أساعد بجهدي الذهني و شبكة علاقاتي في ذلك ,بالصدفة وجدت رسالة على حساب فيسبوكي لشخص يسألني عن دراسة مشروع صنع المسامير ,تذكرت رواية لحنا مينا حيث يختبأ البطل في مكان ما ,في البداية عمل في مجال البناء ثم سكن عند رجل لديه آلة لصنع المسامير تصدر ضجيجا كثيرا و كيف كان يعمل عليها,إحدى قريباتي لديها مصنع صغير بصناعة إطارات حديد البناء .
الآلة من الصين تقريبا كلفتها 20 ألف دولار و قد إستفادت من فرصة لتمكين المرأة هنا فحصلت على دعم من جمعية كما ساعدها صديقي كمال وهو مسؤول محلي مكلف بالمشاريع فرغم انه درس في الجامعة تقنيات اللف إلا أنه تم توظيفه كمختص عن المشاريع ,الآلة تتطلب عاملا واحدا و قد إلتقيته مرة بالصدفة كان يحدثني عن ألم في رأسه فهو لا يضع السماعة الواقية ,كما أنه يشعر بالملل من تكرار نفس الحركة مثل شارلي شابلن في أحد افلامه
عملت سابقا في معمل الشامبو على آلة تصنع العبوات الصغيرة
كذلك في مصنع تحويل الطماطم إلى معجون
في رمضان من سنوات قريبة قمت أنا ووليد بالعمل على تجديد كوابل الكهرباء و تطوير المنظومة داخل كلية المهندسين التي درست فيها سابقا وقتها عطلة
العمل بالنسبة لي كالعبادة فالمرء يجب أن يعمل و يطالب بالتحسين في حياته و لا يبقى مكتوف اليدين ,صحيح أن الواسطة و المحسوبية جعلت آفاق العمل محدودة لكن في القطاع الخاص لا يمكن ان ينافسنا من لديهم واسطة فأغلبهم تخرجوا عن طريق شراء الشهادات او الأعداد لكن لا يمكنهم ان ينافسوا حين يتعلق الأمر بالكفائة كما أن دخولهم الوظيفة العمومية يجنبنا الإحتكاك بهم طبعا ستتعامل معهم في الإدارات فتجدهم ميالون للرشوة و التكاسل.
قمت بمساعدة قريبي في كتابة سيرته الذاتية فهو استاذ موسيقى و هناك لجنة من الإمارات ستأتي لأخذ اساتذة
درس سنة لغة ألمانية ثم إنتقل إلى تعلم الموسيقى ,
سكن عندي لفترة هو و أخوه و قد كانا يتخاصمان حول موضوع الدراسة ,هو من المصلين لذلك حين كان يرافقني بقيتارته فوق ظهره ثم يدخل بها الجامع كنت أبتسم من نظرات الناس له لكنه مقتنع بما يفعل ,طبعا تأتيه فترات يتسائل فيها عما يفعل هل هو صواب أم خطأ خاصة و أنه أستاذ بينما هناك من نجح في الفن لذلك أقول له دوما إذا اردت ان تنجح في هذا المجال عليك عقد صفقة مع الشيطان طبعا ستتنازل عن عدة اشياء لكن ستنجح ,في عمر معين ستتقبل إختلاف الناس عنك فكل واحد سيحاسبه الله وحده كما أن ديننا دين يسر و ليس دين عسر ,أنا شخصيا لا أحب الموسيقى خاصة إذا أصبحت نمط حياة و شيء ملازم للإنسان كما أنني أحبذ الهدوء .
بالصدفة كنت أشاهد كل أسبوع حلقة من الأنمي و لدينا جمعية خيرية تعني بالأطفال فاقدي السند كل مرة حين نزورهم أقول للشباب و الصبايا بأن لا يلاطفوا الأطفال كثيرا حتى لا يتعلقوا بهم كثيرا ,فلديهم مربياتهم مختصات في العناية بالطفولة المبكرة و فاقدي السند
قمت بنشر عناوين المقال على حسوب و سأفصل بقية المقال علني أجد أين أنشره
أو أضعه في مجموعتنا إسمها
my life project
الفلاحين في البلاد قاموا برمي المشمش في البراري حتى يبقى سعره مرتفعا وهذا لا يليق في بلاد الإسلام كما يعتبر غباء فلو قاموا مثلا بتجفيفه
نحن نقوم بتجفيفه في قريتنا
زوجة صديقي تبيع فواكه مجففة و هي أجنبية أنجزت لها عدة حملات تسويقية على الفيسبوك وقد حصلت على عديد الزبائن
شاهدت أفلام العراب في رمضان هذه السنة كذلك فلم إسمه the insult
عن صراع بين فلسطيني سبه لبناني وخاصة مسألة رفض اللبنانيين لللأجئيين بشكل عنصري مبالغ فيه
الشعب اللبناني يعاني من الغلاء بالنسبة لنا نحن في شمال إفريقيا نعتبر جنة على وجه الرض في مسألة الأسعار
طبعا يجب أن تزور بيروت يوما لترى كم هي غالية جدا الحياة
البارحة تقريبا هكذا الأطفال في الجامع
يتراكضون فرحا فالعيد عيدهم بينما نحن الكبار فقد هرمناااا
إشتريت قبعة بيضاء و عطر صغير هذه المرة
سأحاول من جديد في موضوع كنت قد ألغيته من حياتي لعل و عسى
قمت بكتابة مقال حول الأخطاء الإدارية
رياض
أكملت في الصباح عملا كان علي إنجازه وبقي لدي وقت لذلك قررت كتابة هذا المقال يلزم وقت لكتابته,في الحقيقة أحب بعث المشاريع لذلك أساعد بجهدي الذهني و شبكة علاقاتي في ذلك ,بالصدفة وجدت رسالة على حساب فيسبوكي لشخص يسألني عن دراسة مشروع صنع المسامير ,تذكرت رواية لحنا مينا حيث يختبأ البطل في مكان ما ,في البداية عمل في مجال البناء ثم سكن عند رجل لديه آلة لصنع المسامير تصدر ضجيجا كثيرا و كيف كان يعمل عليها,إحدى قريباتي لديها مصنع صغير بصناعة إطارات حديد البناء .
https://www.youtube.com/watch?v=QLJAUAKIKvA
الآلة من الصين تقريبا كلفتها 20 ألف دولار و قد إستفادت من فرصة لتمكين المرأة هنا فحصلت على دعم من جمعية كما ساعدها صديقي كمال وهو مسؤول محلي مكلف بالمشاريع فرغم انه درس في الجامعة تقنيات اللف إلا أنه تم توظيفه كمختص عن المشاريع ,الآلة تتطلب عاملا واحدا و قد إلتقيته مرة بالصدفة كان يحدثني عن ألم في رأسه فهو لا يضع السماعة الواقية ,كما أنه يشعر بالملل من تكرار نفس الحركة مثل شارلي شابلن في أحد افلامه
https://www.youtube.com/watch?v=KvqcqXVsyws
عملت سابقا في معمل الشامبو على آلة تصنع العبوات الصغيرة
كذلك في مصنع تحويل الطماطم إلى معجون
في رمضان من سنوات قريبة قمت أنا ووليد بالعمل على تجديد كوابل الكهرباء و تطوير المنظومة داخل كلية المهندسين التي درست فيها سابقا وقتها عطلة
العمل بالنسبة لي كالعبادة فالمرء يجب أن يعمل و يطالب بالتحسين في حياته و لا يبقى مكتوف اليدين ,صحيح أن الواسطة و المحسوبية جعلت آفاق العمل محدودة لكن في القطاع الخاص لا يمكن ان ينافسنا من لديهم واسطة فأغلبهم تخرجوا عن طريق شراء الشهادات او الأعداد لكن لا يمكنهم ان ينافسوا حين يتعلق الأمر بالكفائة كما أن دخولهم الوظيفة العمومية يجنبنا الإحتكاك بهم طبعا ستتعامل معهم في الإدارات فتجدهم ميالون للرشوة و التكاسل.
قمت بمساعدة قريبي في كتابة سيرته الذاتية فهو استاذ موسيقى و هناك لجنة من الإمارات ستأتي لأخذ اساتذة
درس سنة لغة ألمانية ثم إنتقل إلى تعلم الموسيقى ,
سكن عندي لفترة هو و أخوه و قد كانا يتخاصمان حول موضوع الدراسة ,هو من المصلين لذلك حين كان يرافقني بقيتارته فوق ظهره ثم يدخل بها الجامع كنت أبتسم من نظرات الناس له لكنه مقتنع بما يفعل ,طبعا تأتيه فترات يتسائل فيها عما يفعل هل هو صواب أم خطأ خاصة و أنه أستاذ بينما هناك من نجح في الفن لذلك أقول له دوما إذا اردت ان تنجح في هذا المجال عليك عقد صفقة مع الشيطان طبعا ستتنازل عن عدة اشياء لكن ستنجح ,في عمر معين ستتقبل إختلاف الناس عنك فكل واحد سيحاسبه الله وحده كما أن ديننا دين يسر و ليس دين عسر ,أنا شخصيا لا أحب الموسيقى خاصة إذا أصبحت نمط حياة و شيء ملازم للإنسان كما أنني أحبذ الهدوء .
وجدت صفحة رائعة إسمها صاحب الظل الطويل
لإحدى كاتبات اليوميات هنا
https://www.facebook.com/joudyjoudy2017/
بالصدفة كنت أشاهد كل أسبوع حلقة من الأنمي و لدينا جمعية خيرية تعني بالأطفال فاقدي السند كل مرة حين نزورهم أقول للشباب و الصبايا بأن لا يلاطفوا الأطفال كثيرا حتى لا يتعلقوا بهم كثيرا ,فلديهم مربياتهم مختصات في العناية بالطفولة المبكرة و فاقدي السند
قمت بنشر عناوين المقال على حسوب و سأفصل بقية المقال علني أجد أين أنشره
أو أضعه في مجموعتنا إسمها
my life project
الفلاحين في البلاد قاموا برمي المشمش في البراري حتى يبقى سعره مرتفعا وهذا لا يليق في بلاد الإسلام كما يعتبر غباء فلو قاموا مثلا بتجفيفه
نحن نقوم بتجفيفه في قريتنا
زوجة صديقي تبيع فواكه مجففة و هي أجنبية أنجزت لها عدة حملات تسويقية على الفيسبوك وقد حصلت على عديد الزبائن
شاهدت أفلام العراب في رمضان هذه السنة كذلك فلم إسمه the insult
عن صراع بين فلسطيني سبه لبناني وخاصة مسألة رفض اللبنانيين لللأجئيين بشكل عنصري مبالغ فيه
الشعب اللبناني يعاني من الغلاء بالنسبة لنا نحن في شمال إفريقيا نعتبر جنة على وجه الرض في مسألة الأسعار
طبعا يجب أن تزور بيروت يوما لترى كم هي غالية جدا الحياة
البارحة تقريبا هكذا الأطفال في الجامع
يتراكضون فرحا فالعيد عيدهم بينما نحن الكبار فقد هرمناااا
إشتريت قبعة بيضاء و عطر صغير هذه المرة
سأحاول من جديد في موضوع كنت قد ألغيته من حياتي لعل و عسى