سابقا.. كنت أشعر أن حياتي يسيرة، واضحة، دون ضغوط... كنت أشعر بالحرية، كانت السعادة تملأ وجهي، رغم إحساسي بالوحدة، لكن للأسف كان يوجد صوت بداخلي يقول أن كل ذلك سيتغير يوما ما.
و بالفعل تغير و بسرعة..
و تبدأ حكاية جديدة و كانت مهمتي تمثيل دور السعادة..
فكري مشتت! هل تقمصت الدور جيدا ؟ لا... لم أفلح على الأرجح، لأنني لو كنت كذلك لكانت نفسيتي أحسن مما هي عليه.
فكري مشتت 3/>
نصف التفاحة
بتاريخ • نشرتسابقا.. كنت أشعر أن حياتي يسيرة، واضحة، دون ضغوط... كنت أشعر بالحرية، كانت السعادة تملأ وجهي، رغم إحساسي بالوحدة، لكن للأسف كان يوجد صوت بداخلي يقول أن كل ذلك سيتغير يوما ما.